مسارنا

محمد منصور

كل ماتود معرفته عن محمد منصور شارك تانك

محمد منصور شارك تانك هو أحد أبرز رجال الأعمال المصريين، ليس فقط لكونه رئيس مجلس إدارة مجموعة منصور التي تعد إحدى أكبر الشركات في مصر والعالم، بل أيضًا لدوره كمستثمر رئيسي في برنامج شارك تانك.
محمد منصور من المستثمرين الرئيسيين في برنامج شارك تانك، حيث يقوم بتقييم المشاريع الناشئة ويقدم عروض استثمارية لرواد الأعمال.

تظهر مسيرته المهنية الحافلة قدرته على قيادة النمو والتوسع في قطاعات متنوعة من السيارات والأغذية إلى الطاقة المتجددة، مما يعكس رؤيته الاستثمارية الطموحة. تتجاوز إنجازاته الاقتصادية لتشمل اهتمامه بدعم ريادة الأعمال، حيث يفتح بوابات الأمل للمشاريع الناشئة من خلال استثماراته، مقدمًا بذلك نموذجًا مهم في التزام الشركات الكبرى بدعم الابتكار والشباب في مصر.

من هو محمد منصور شارك تانك؟

محمد منصور هو رجل أعمال مصري بارز، ويُعرف بكونه أحد “الشاركس” (المستثمرين) في برنامج شارك تانك. إليك بعض المعلومات عنه:

  • ينتمي محمد منصور إلى عائلة تجارية بارزة في الإسكندرية، ووالده هو لطفي منصور، وزير النقل الأسبق.
  • درس في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حصل على بكالوريوس في هندسة النسيج من جامعة نورث كارولينا عام 1968، وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة أوبرن عام 1971.

مسيرة محمد منصور المهنية

  • انضم إلى مجموعة منصور، التي أسسها والده، في عام 1976، وقادها لتصبح واحدة من أكبر الشركات في مصر والعالم، حيث تعمل في أكثر من 100 دولة.
  • يشغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة منصور.
  • هو رئيس مجلس إدارة شركة إنفينتي للطاقة المتجددة، وهي من أكبر شركات الطاقة المتجددة في مصر وأفريقيا.
  • ساهم في توسيع نشاطات مجموعة منصور في مجالات متنوعة تشمل السيارات، الأغذية، والطاقة.
  • من ضمن استثماراته واهتماماته مجال الطاقة النظيفة.
  • استثمر في قطاع التعليم والرياضة، ولديه شركة استثمارية خاصة به “مان كابيتال” هي الراعي الرسمي لأكاديمية كرة القدم “انسبايرد ايديكيشن” للناشئين في لندن.
  • هو مؤسس شركة Egyptian Chinese drilling co، ورئيس مجلس إدارة شركة العاشر من رمضان للصناعات الدوائية ومستحضرات التجميل.

الجانب المظلم من حياة محمد منصور

  • تعرض لحادث في سن العاشرة كاد أن يفقده ساقه.
  • تم تشخيص إصابته بسرطان الكلى في سن العشرين وتعافى منه.
  • واجهت عائلته تحديات بعد تأميم أملاكها في عهد عبد الناصر، مما دفعه للعمل كنادل في مطعم بيتزا أثناء دراسته في الولايات المتحدة.

جميع الحقوق محفوظة لدى: مدونة مسارانا – للأستشارات المالية وريادة الأعمال ©